مبدعات من الماضي

مدونة اجتماعية تتناول قضايا حياتية في مجتمع الإمارات العربية المتحدة ,,, من مثل الزواج , و الطلاق , و أفراد الأسرة الإماراتية ..

أهلا و سهلا بضيوفنا الكرام

يسعد " مبدعات من الماضي " أن ترحب بجميع من يزور مدونتنا البسيطة ,., كما نتمنى أن تستمتعوا معنا

أسباب الطلاق


تنقسم اسباب الطلاق بين أسباب تخص الزوج أو الزوجة أو هما معاً مشتركين بها
الأسباب المشتركة :
#سوء الاختيار :سواء من الزوج أو من الزوجة تبدأ من فترة الخطوبة .
#تدخل الاهل : وهذا من الاشياء التي قد تزيد وتكبّر المشاكل.
#انحراف الزوج او الزوجة .
#النظر الى حال الغير ومقارنته بنفسه من الزوج او الزوجه.
#السماع إلى النميمة والوشاة ومن يحرّض الى اشعال الفتنه بين الزوجين.
#الشك وسوء الظن وعدم حمل الأمور محمل حسن وهذا مخالف للغيره المحمودة وتحصين العرض.
#كثرة المنازعات والمخاصمات حتى تكون يوميه.
أسباب من جانب الزوج :
#هجر الزوج لعش الزوجية بنفسه.
#عدم إعطاء الحقوق الزوجية من معاشره ونفقه وغيرها.
أسباب من طرف الزوجة :
#المنازعة في القوامة .
# النشوز وهجران فراش الزوجية .
وفي الختام نقول كل هذه الاسباب ممكن معالجتها وحلها وأنه لايوجد بيت لايخلوا من المشاكل حتى أفضل البيوت وأطهرها وهو بيت ألنبوه بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم فكثير من المشاكل وقعت من غيره بين أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن أو سؤال النفقة وحال النبي صلى الله عليه وسلم كانت ضعيفة وكان النبي صلى الله عليه وسلم حلهّا واندثرت وانتهت الأمور عادية
هذا ونتمنى للجميع حياة زوجية سعيدة يغمرها الود والصفاء
www.palestine.com
3washi alk3bi

وظائف آجدادنا


صيد الاسماك
صيد الأسماك أحد أكثر أشكال الترويح انتشارًا. يستمتع الناس من مختلف الأعمار بصيد أصناف كثيرة من الأسماك من جداول الماء والأنهار والبحيرات والخلجان والبحار
.
ويقوم بعض الناس بصيد الأسماك باستخدام عصي بسيطة من الخيزران، ويستخدم غيرهم الصنارات ذات القصبات، والصنارات ذات البكرات، ومعدات إضافية تتطلب مهارات أكبر لاستخدامها. ويُطلق على الأشخاص الذين يزاولون رياضة صيد الأسماك الصيادين بالصنارة. وهم يستمتعون بالتحدي الذي يمثله صيد الأسماك بالصنارة والإمساك بها. ويحاول كثير من الصيادين بالصنارة صيد أنواع معينة من الأسماك. إذ أن بعض الأسماك تُقدر بصفة خاصة لجمالها. وهناك أسماك أخرى تتميز بقوة أو سرعة غير عاديتين وتحاول جاهدة الهرب. وتعد بعض الأنواع صيدًا مخادعًا لابد من التغلب عليها بحيلة ودهاء للإمساك بها.
تضم بعض طرق صيد الأسماك الشائعة، الصيد بإلقاء الطعم والصيد الساكن والصيد بالجرف والصيد بالجذب والصيد العائم. ويُعد الصيد بإلقاء الطُعم واحدًا من أكثر الطرق انتشاراً. يقوم الصائد بالصنارة بإلقاء الشَرك (وهو طعم اصطناعي) في الماء. ثم يستعيد الخيط بحذر في محاولة منه لإغراء السمكة كي تأكل الطعم. أما في حالة الصيد الساكن فإن الصائد بالصنارة يلقي بالطعم في الماء من على الشاطئ أو من مركب راسٍ وينتظر لكي تأتي سمكة تأكل الطعم. أما في حالة الصيد بالجرف فإن الصائد بالصنارة يترك الطعم يُجر خلف مركب للإنجراف بحُرية مع التيار. يجر الصائد بالصنارة في حالة الصيد بالجذب الطُعم من خلف مركب يتحرك. وفي حالة الصيد العائم يعلق الصائد بالصنارة الطعم أسفل عوَّامة صنارة الصيد.

صيد اللؤلؤ

اعتمد عامة أهل الإمارات على صيد اللؤلؤ اعتمادا كبيرا إذ كانت تعتبر هذه التجارة هي عصب الحياة بالنسبة لهم. وقد عمل في هذه التجارة عدد كبير من الناس بلغ الآلاف من عدد سكان هذه الدولة في جميع إماراتها، ولكن مع ظهور النفط فإن صناعة اللؤلؤ قد تضاءلت في البداية إلى ان انتهت كليا بعد ذلك وقد توقفت منذ قرابة الثلاثين عاما في الإمارات وقد أصبح كل مايتعلق بها من الذكريات التي عاشها الذين سبقونا.

http://dvd4arb.maktoob.com

http://abuhaleeqa.net

fa6amee




اختيار الفتاة :
يختار الشاب عروسه من ذوي الأرحام والقرابة من أجل المحافظة على النسل والسلالة ومنعا للاختلاط ، وقد تكون العروس ابنة عم أو ابنة خال أو ابنة عمة أو ابنة خالة أو من الأقارب .
وإذا تقدم لخطبة الفتاة شاب من خارج العائلة أو من قبيلة أخرى لا تربطه بها قرابة كان عليه أن يأخذ بمشورة أقربائها ولا سيما ابن العم ، فإذا لم يكن بينهم من يرغب بالزواج بها فهذا يعني أنهم لا يمانعون زواجه منها .
ومثل هذا " أي أن يكون الشاب من عائلة أو قبيلة أخرى " يحدث حين يشاهد الشاب الفتاة وهي صغيرة السن أو في حفل زواج أو على مورد الماء أو مكان رعي المواشي .
ومعلوم أن الفتاة إذا ما بلغت الثالثة عشرة من عمرها تكون محتشمة اللباس مغطاة الوجه ولا تختلط مع الآخرين .
وغالبا ما تتزوج الفتاة في الرابعة عشرة من عمرها .
وتكون خطبتها عن طريق النساء اللواتي يرينها ويدققن النظر إليها ثم ينقلن أوصافها إلى الشاب الذي يريد الزواج منها فإذا وافق قام الرجال من أهله بخطبتها من والدها أو من ولي أمرها .
وإذا ما تمت الموافقة صارت هذه الفتاة بنتا من بنات عائلة الشاب ويجب على جميع أفراد هذه العائلة احترامها وتقديرها ورعايتها
.
& المهر :
أما صداق البنت أو مهرها فتراعى فيه المعسرة والميسرة ، إذ يقدم الشاب المهر الذي يستطيع تقديمه من مال أو أملاك ، ويراعى أن يكون ذلك رمزيا وذا نفع في الوقت نفسه " ذهب ، سلاح ، مواشي " .
وتكون الفتاة في أسبوع زواجها محط اهتمام الجميع وعنايتهم وتقديرهم ولا سيما فتيات الحي اللواتي يحطن بها ، وتمكث في هذا الأسبوع في مكان خاص من البيت يسمى الخباء ، ويقال : إنها مخبأة " مخباية " .

&تجهيز العروس :
تقوم فتيات الحي بتحضير زهبة الزواج " الملابس " حيث يقمن بتفصيلها وخياطتها ، ويشرفن على غذائها ، ويقمن بطلاء جسمها بالورس " وهو مزيج من العطور والزعفران ونبات الورد " كما يطلى جسمها بالنيل الأزرق لكي يصفو لون جسمها .
ويقمن في يوم زفافها بتمشيطها وصنع الجدائل وبتزينها ، وتشرف على هذا كله امرأة ذات خبرة ودراية بهذه الأمور ، وهي تشبه " الكوافير " في عصرنا الحالي .
وتقوم البنات أيضا بوضع الحناء على يدي العروس ورجليها بطريقة " القصة " أو " الغمسة " .

& الأفراح :
تكون لأفراح ثلاثة أيام للناس العادين وسبعة أيام لكبار الأسر وذوي الجاه ، وتهدف الأفراح إلى إشهار الزواج بين الشاب والفتاة حتى يعلم الجميع أن بنت فلان سيتزوجها ابن فلان ، وذلك خوفا من أن يكون العروسان أخوين من الرضاعة أو أن يكون أحدهما قد رضع مع أحد محارم الطرف الآخر .
وإذا ما حصل ذلك يتم إلغاء الزواج لأنه أصبح غير شرعي ، ولا يجري ذلك إلا بعد التأكد من صحة هذا الخبر بالرجوع إلى كبار السن الموثوق بهم .
وفي الاحتفال بالزواج تتم دعوة كثير من الأقرباء والأصدقاء والمعارف لحضور حفل الزواج .
ويتم تناول العشاء ليلة الزواج في جو من الفرح والسرور .


&ليلة الزفاف :
كانت العروس تزف إلى زوجها في بيت أهلها ، فتقوم النساء بحمل العروس إلى غرفة نومها على سجادة أو قطعة من البساط ، ويكون الزوج في انتظار العروس داخل الغرفة فيمسك بيدها ويدخلها إلى الغرفة المعدة للزواج " غرفة فيها فرشة مكونة من عدة مرتبات مصنوعة من القطن الخاص وملفوفة بالشراشف الجميلة ومعطرة بجميع العطور مثل ( الزعفران ودهن العود ودهن الورد ) .
وفي الصباح الباكر يطرق الباب على العروسين ليأخذ أهل البنت ابنتهم لإعدادها مرة ثانية وتزف إليه من جديد في الضحوة بعد استحمامها وتغيير ملابسها وتزيينها ، ثم يصبح الأمر عاديا بالنسبة إليها فقد أضحت الآن في بيت زوجها .
وتجدر الإشارة إلى أن الصباحية تكون في البادية يوما واحد ، وقد يرحل الزوج بعروسه ليلة زواجه إلى بيته أو سكنه الخاص وذلك بسبب قلة المساكن في البداية .
أما في الحضر فإن العادة تحتم على الزوج البقاء ثلاثة أيام في بيت الفتاة مكرما حيث تدخل العروس عليه وتخرج وتحضر له كل ما يحتاجه .

ونذكر في هذا المجال الأهزوجة التي تقول :
يا امي يا امي يا امايا راعي البحر ما باه
يصبح يشل مزمات العوما واتصل على علباه
آبي وليد عمي من خنيره ورداه
ما هد اخطام الصفرا ولا ضيع عصاه
والمعنى أنها ترغب أن تتزوج ابن عمها الذي يعيش معها في البادية ولا ترغب بابن الحضر ، وقولها " مزمات العوما " عبارة عن وعاء من خوص النخيل وتسمى " مزماه " وهي أكبر من " الجفير " ويوضع بها سمك العوم الصغير ، ويضعها الرجل على رأسه ، فينداح الماء منها إلى جسده .

http://www.bintfuj.com/



3ÐROe

و في الختام ..

نشكركم على زيارتكم , كما نتمى أن يكون الوقت الذي قضيتموه معنا معكم لا عليكم

من أنا ؟؟

صورتي
مبدعات من الماضي
دبا, الفجيرة, United Arab Emirates
مدونة اجتماعية تتناول قضايا حياتية في مجتمع الإمارات العربية المتحدة ,,, من مثل الزواج , و الطلاق ,و أفراد الأسرة الإماراتية ..
View my complete profile

هل تؤيد الجامعات المختلطة ؟



مبدعات من الماضي

الاشتراكات

قائمة المدونات الإلكترونية